16/06/25

نوافذ PVC في نظرة تاريخية

خلال السنوات القليلة الماضية، ازداد إقبال المصريين على التصاميم الجميلة والمتينة والعملية للنوافذ البلاستيكية. ونلاحظ أن العديد من عملائنا يدركون جيدًا وظائف الهياكل الشفافة. نأمل أن تكونوا مهتمين أيضًا بمعرفة بعض الحقائق عن تاريخ نوافذ PVC.

يختلف شكل النوافذ البلاستيكية اليوم اختلافًا كبيرًا عن شكلها الأصلي، وقصتها مثيرة للاهتمام.

يُعد كلوريد البولي فينيل (PVC) من أقدم المواد الصناعية، إذ يعود اختراعه إلى عام 1835.

كانت شركة BASF أول شركة بدأت إنتاج PVC.

وكانت أول محاولة لاستبدال الإطارات الخشبية بالبلاستيكية عام 1912، إلا أنها لم تُنتج بكميات كبيرة نظرًا لضعف التكنولوجيا في ذلك الوقت.

أصبحت BASF أول شركة مصنعة لـ PVC في العالم، وكانت بمثابة قاطرة الإنتاج الصناعي للبلاستيك. في عام ١٩٣١، طورت الشركة طريقة متقدمة لتصنيع مادة البولي فينيل كلوريد (PVC)، وأنشأت مصنعًا لإنتاج هذه المادة. لم يكن استخدام البلاستيك واسع النطاق في صناعة إطارات النوافذ، بل كان يقتصر بشكل رئيسي على إنتاج الأنابيب، وطلاءات الأفلام، والمواد العازلة، ومشمع الأرضيات.

على الرغم من نجاح الشركات الأوروبية المصنعة للبلاستيك، فقد طُرحت أولى نوافذ البولي فينيل كلوريد (PVC) في الولايات المتحدة.

حصل مصمم ألماني على أول براءة اختراع لإنتاج إطارات النوافذ البلاستيكية عام ١٩٥٢. كانت أولى نوافذ البولي فينيل كلوريد (PVC) أقل جودة بكثير من التصاميم الحديثة، لكن بداية الإنتاج الصناعي شكلت حافزًا قويًا لمزيد من البحث.

ومن المثير للدهشة أن براءة اختراع الزجاج قد سُجِّلت قبل الإطارات البلاستيكية بكثير، وقد حدث هذا أيضًا في ألمانيا عام ١٨٦٥.

خلال السنوات القليلة الماضية، ازداد إقبال المصريين على التصاميم الجميلة والمتينة والعملية للنوافذ البلاستيكية. ونلاحظ أن العديد من عملائنا يدركون جيدًا وظائف الهياكل الشفافة. نأمل أن تكونوا مهتمين أيضًا بمعرفة بعض الحقائق عن تاريخ نوافذ PVC.

يختلف شكل النوافذ البلاستيكية اليوم اختلافًا كبيرًا عن شكلها الأصلي، وقصتها مثيرة للاهتمام.

يُعد كلوريد البولي فينيل (PVC) من أقدم المواد الصناعية، إذ يعود اختراعه إلى عام 1835.

كانت شركة BASF أول شركة بدأت إنتاج PVC.

وكانت أول محاولة لاستبدال الإطارات الخشبية بالبلاستيكية عام 1912، إلا أنها لم تُنتج بكميات كبيرة نظرًا لضعف التكنولوجيا في ذلك الوقت.

أصبحت BASF أول شركة مصنعة لـ PVC في العالم، وكانت بمثابة قاطرة الإنتاج الصناعي للبلاستيك. في عام ١٩٣١، طورت الشركة طريقة متقدمة لتصنيع مادة البولي فينيل كلوريد (PVC)، وأنشأت مصنعًا لإنتاج هذه المادة. لم يكن استخدام البلاستيك واسع النطاق في صناعة إطارات النوافذ، بل كان يقتصر بشكل رئيسي على إنتاج الأنابيب، وطلاءات الأفلام، والمواد العازلة، ومشمع خلال السنوات القليلة الماضية، ازداد إقبال المصريين على التصاميم الجميلة والمتينة والعملية للنوافذ البلاستيكية. ونلاحظ أن العديد من عملائنا يدركون جيدًا وظائف الهياكل الشفافة. نأمل أن تكونوا مهتمين أيضًا بمعرفة بعض الحقائق عن تاريخ نوافذ PVC.

يختلف شكل النوافذ البلاستيكية اليوم اختلافًا كبيرًا عن شكلها الأصلي، وقصتها مثيرة للاهتمام.

يُعد كلوريد البولي فينيل (PVC) من أقدم المواد الصناعية، إذ يعود اختراعه إلى عام 1835.

كانت شركة BASF أول شركة بدأت إنتاج PVC.

وكانت أول محاولة لاستبدال الإطارات الخشبية بالبلاستيكية عام 1912، إلا أنها لم تُنتج بكميات كبيرة نظرًا لضعف التكنولوجيا في ذلك الوقت.

أصبحت BASF أول شركة مصنعة لـ PVC في العالم، وكانت بمثابة قاطرة الإنتاج الصناعي للبلاستيك. في عام ١٩٣١، طورت الشركة طريقة متقدمة لتصنيع مادة البولي فينيل كلوريد (PVC)، وأنشأت مصنعًا لإنتاج هذه المادة. لم يكن استخدام البلاستيك واسع النطاق في صناعة إطارات النوافذ، بل كان يقتصر بشكل رئيسي على إنتاج الأنابيب، وطلاءات الأفلام، والمواد العازلة، ومشمع الأرضيات.

على الرغم من نجاح الشركات الأوروبية المصنعة للبلاستيك، فقد طُرحت أولى نوافذ البولي فينيل كلوريد (PVC) في الولايات المتحدة.

حصل مصمم ألماني على أول براءة اختراع لإنتاج إطارات النوافذ البلاستيكية عام ١٩٥٢. كانت أولى نوافذ البولي فينيل كلوريد (PVC) أقل جودة بكثير من التصاميم الحديثة، لكن بداية الإنتاج الصناعي شكلت حافزًا قويًا لمزيد من البحث.

ومن المثير للدهشة أن براءة اختراع الزجاج قد سُجِّلت قبل الإطارات البلاستيكية بكثير، وقد حدث هذا أيضًا في ألمانيا عام ١٨٦٥.الأرضيات.

على الرغم من نجاح الشركات الأوروبية المصنعة للبلاستيك، فقد طُرحت أولى نوافذ البولي فينيل كلوريد (PVC) في الولايات المتحدة.

حصل مصمم ألماني على أول براءة اختراع لإنتاج إطارات النوافذ البلاستيكية عام ١٩٥٢. كانت أولى نوافذ البولي فينيل كلوريد (PVC) أقل جودة بكثير من التصاميم الحديثة، لكن بداية الإنتاج الصناعي شكلت حافزًا قويًا لمزيد من البحث.

ومن المثير للدهشة أن براءة اختراع الزجاج قد سُجِّلت قبل الإطارات البلاستيكية بكثير، وقد حدث هذا أيضًا في ألمانيا عام ١٨٦٥.