20/11/17

تكوين الزجاج

وقد بذلت أولى محاولات إنشاء الزجاج في القرن التاسع عشر، إلا أنهم لم يتمكنوا من كسب شعبية فى وقت قريب. حاليا الوضع مختلف تماما، أصبح من الواضح أن النوافذ الزجاجية المزدوجة لديها عدد من المزايا بالمقارنة مع وحدات النافذة التقليدية.حيث لديهم سماكة أقل من ذلك بكثير ولكن تعمل على توفير مستوى عال من الحماية ضد الضوضاء وتحسين خصائص توفير الطاقة. النوافذ الزجاجية المزدوجة سهلة التشغيل وتركيبها ليس أكثر صعوبة من المعتاد. في حالة تلف الزجاج يمكنك استبداله بسهوله  بدون أن يسبب أي مشكلة.

يمكن أن يتكون الزجاج من عدة طبقات زجاجية متصلة بإطار مغلق مع مادة مجففة. وتصنف النوافذ عن طريق عدد ونوع من طبقات الزجاج. في تكوين النافذة ذات الغرفة الواحدة هناك طبقتان من الزجاج، واثنين من الغرف -3 طبقات من الزجاج، وثلاثة غرف لديها 4 طبقات. يمكنك زيادة عدد طبقات الزجاج ، ولكن هذا سوف يؤثر تأثيرا خطيرا على خصائص انتقال الضوء من النافذة. الزجاج المزدوج في معظم الحالات يكون البديل المثالي.حيث أن له خصائص القوة، والشفافية، وسوء التوصيل الحراري ، ومستوى عال من تدقيق الصوت.

وعادة يتم تجميع الزجاج باستخدام لاصق خاص. ومع ذلك يمكن استخدام تقنيات آخرى مثل الزجاج حيث أن البخار لا يتمكن من الاختراق داخل الزجاج تسرب داخلي على أساس الاستخدام. والسداده الخارجية هي المسؤولة عن التأكد من عدم دخول الرطوبة حيث  حيث يتم إصلاح الزجاج بقوة في الإطار. المجفف في تصميم الزجاج لا يحتاج لإمتصاص الرطوبة، ولا يتكثف.

@S