BASF الألمانية، التي عملت تقليديا في إنتاج البلاستيك ومواد الطلاء تنشئ شركة تابعة من شأنها التعامل حصرا مع الطباعة ثلاثية الأبعاد. وهى من الشركات التي يتم التخطيط بها لتنفيذ تكنولوجيا الطباعة الثلاثية الأبعاد
الإنتاج الصناعي بما في ذلك في قطاع المستهلكين يمكن أن يكون العملاء المحتملين من BASF. الطباعة ثلاثية الأبعاد قادرة على تغيير أي تصنيع. ويحدد برنامج الحلول الحسابية لإنشاء المنتج وفقا لذلك يحدث طبقة تلى طبقة الصمامات من خيوط بلاستيكية.

وقد اتقنت الصين طباعة منازل بأكملها. وقد تم عرض المنازل بأكملها التي تم إنشاؤها بواسطة هذه التكنولوجيا في المعرض الأخير. وتعتزم الشركة الأمريكية عرض الطابعة للطباعة بالمعادن، وفي هونغ كونغ أنها تعمل على خفض التكلفة وحجم الطابعات الثلاثية الابعاد.

أما بالنسبة لإنتاج هياكل النوافذ من البلاستيك، ثم من المتوقع حدوث طفرة تكنولوجية. على الطابعةحيث  يمكنك ضبط البرنامج ل"الطباعة" ويكون الإطار والضلفة تماما وفقا للمعايير المحددة. وهذه العملية الواحدة تحل محل العديد من الخطوات التكنولوجية مثل: تقطيع الاطار، إدراج وتعزيزالقطاع، واللحام، وأخيرا الملحقات وسيتم تخفيض وقت الإنتاج بشكل كبير، وفي المستقبل بحيث تتم  تخفيض التكلفة أيضا.  الطباعة ثلاثية الأبعاد تجعل من الممكن انتاج كميات كبيرة من النوافذ القياسية وغير القياسية.